المتتبع للتظاهرة الفكرية والثقافية التي نظمت في تونس تحت شعار "دور الام في ترسيخ الهوية الوطنية وتجذير الاصالة والحداثة" يتبين له أن الأزمة القاتلة التي تعيشها لهجتنا التونسية عماد هويتنا لا تشغل بال أمهات تونس رغم أن أبحاث علماء الاجتماع في تونس تشير بوضوح إلى مسؤولية الأم التونسية في ما آلت إليه لهجة بلادنا من فرنسة وتغريب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق