صدم الوطنيون في تونس باعترافات أحد قتلة الزعيم الوطني المناضل التونسي فرحات حشاد مع تعبيره عن استعداده لتكرار الجريمة وصدم عديد الشبان الذين لم يتصوروا أن قاتل فرحات حشاد حيا يرزق ينعم بالأمن والسلام ।ليت هذه الرسالة تصل من يعتقد أن تونس لا تهديد لها من مستعمر الأمس وأن لا جدوى في التفكير في تحصين تونس ثقافيا ضد المستعمر. يقدم لإتحاد العام التونسي للشغل دعوى قضائية اليوم الثلاثاء ، إلى إحدى الدوائر الجنائية التابعة لمحكمة باريس في فرنسا، ضد قتلة الزعيم النقابي التونسي فرحات حشاد قبل نحو 58 عاما.لماذا الانتظاركل هذه المدة لتتبع قتلة فرحات حشاد؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق