skip to main |
skip to sidebar
تجددت الصدامات في العاصمة الموريتانية نواقشط بين الوطنيين المدافعين عن اللغة العربية والفرنكفونيين المدافعين عن اللغة الفرنسية، وكانت الحكومة قد أعلنت تراجعها عن تعريب الوثائق الإدارية ولا يستبعد أن يكون ذلك بسبب تدخل فرنسا ووقوفها إلى جانب المدافعين عن اللغة الفرنسية عبر السفارة الفرنسية في نواقشط. والمعلوم ان من أولويات السفارات الفرنسية في المغرب العربي،دعم اللغة الفرنسية ونشرها بين الشعوب المغاربية وكسب المؤيدين لها على حساب اللغة العربية واللهجات المغاربية التي يعمل الفرنكفونيون على فرنستها والايحاء بأن الفرنسية من الهوية المغاربية.وتشهد اللهجة التونسية منذ عشر سنوات فرنسة غير مسبوقة تهدد وحدة البلاد التونسية على المدى البعيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق